منذ قديم الزمن كانت القطط مثاراً للجدل والأسطورة، وذلك في ثقافات مختلفة، ففي الحضارة الفرعونية كان يُعتقد أنها منحدرة من سلالة آلهة محددة تسمى “باستت”، وكانت الرؤوس تُنحت أو تُصور على شكل أنثى برأس قطة.
أما في وقتنا الحالي، مازالت القطط تُستعمل في بعض الأعمال المرتبطة بالسحر والشعوذة، اعتقاداً أنها تتصل بقوى غير مرئية.
وعلى ذلك، هناك بعض التفسيرات المتداولة التي تُحذر الناس من النظر في عينيي القطط لفترات طويلة، خصوصا في الليل.
لكن علميا، ما الذي سيحدث للإنسان إذا أطال النظر في عيني القطة ؟
أما في وقتنا الحالي، مازالت القطط تُستعمل في بعض الأعمال المرتبطة بالسحر والشعوذة، اعتقاداً أنها تتصل بقوى غير مرئية.
وعلى ذلك، هناك بعض التفسيرات المتداولة التي تُحذر الناس من النظر في عينيي القطط لفترات طويلة، خصوصا في الليل.
لكن علميا، ما الذي سيحدث للإنسان إذا أطال النظر في عيني القطة ؟
ووفقاً للأسطورة، فالآلهة باستت كان لها اتصال بالعالم الآخر أي عالم ما بعد الموت، وكانت تتحدث وتتشاور مع الموتى، فقد كانت كأنما تقف بين عالم الموت وعالم الأحياء.
وكان يقال انه إذا نظرت مباشرة إلى عينها فإنك سترى العالم الآخر، وإذا حدقت فيه لفترة طويلة لذهبت روحك إلى مكاناً لا رجعة منه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق